تطوير ميدان طلعت حرب و ميدان مصطفي كامل

.الموضوع الأول : تطوير ميدان طلعت حرب و ميدان مصطفي كامل

.الموضوع الثاني : القضاه و حلم المستقبل

.الموضوع الثالث : عيش..بقلم خالد كساب
.الموضوع الرابع : فيلم مطب صناعي..كوميديا متكررة
.الموضوع الخامس : ألبوم لطيفة 2007..موسيقى مختلفة

تطوير ميدان طلعت حرب و ميدان مصطفي كامل

ميدان مصطفى كامل بوسط القاهرة..من تصويري
هو اللي انا شفته ده حقيقة ولا خيال.. بحاول اصدق أن تماثيل ميادين مصر
.أخيراً لقت حد ينظفها و يخلي شكلها حلو و جميل و أمور و مستحمي كدة
بجد مش بهرج بعد سنين و سنين مرت علي التماثيل دي أخيراً حد عبرها
بعد ما كان ربنا بس هو اللي بيعتني بيها من خلال ما يرسله من أمطار
.و قطرات ماء لتقوم بأزالة بعض من الأتربة التي كانت تخفي ملامح التماثيل
..الصورة اللي التقطها بموبيل محمد صاحبي

(N73 أدعولي ربنا يرزقني بـ)
..شكلها حلو اوووي توحي بداخلك بأنك في بلد لم يعرف أبداً غير النظافة
.بجد تحسسك أنك مش في ميدان بالقاهرة.. لا تحس أنك في باريس
أنا أول ما شفت تمثال طلعت حرب بالشكل ده.. و بسخريتي المعهودة
قولت لصاحبي محمد.. هو التمثال برد من الساقعة غطوه ولا أيه؟
و كملت لا دا باين باعوه و حطوا مكانه مخدة و غطوها..ههههههه
.كنت فاكر أن تمثال طلعت حرب بس اللي عملين فيه كدة
لما كملنا باقي التسكع والمشي أنا كنت عايز أروح مكتبات سمير و علي
أنا عارف أنها جنب ميدان مصطفي كامل.. لكن مش عارف فين بالظبط
..سألت واحد قلي أمشي علي طول هتلاقي التمثال في وش التمثال
دي وصفة سهلة..مشيت ادور علي تمثال مصطفي كامل مش لاقيه
.وأتاري التمثال متغطي هو كمان زي تمثال طلعت حرب..و أنا بدور علي التمثال هههههه

..لما لقيت تمثال مصطفي كامل كدة قولت لا مش هينفع أمشي من غير تذكار

قولت لمحمد صور لي التمثال.. بصلي كدة

وبيقول في عقله الواد اتلحس دا بدل ما يشوف بنت حلوة و يقولي صورها

بيقولي صور تمثال لا وكمان متغطي زي الميتي هههههههه
طبعا قطعت عليه التهيأت دي و قولتله بجد صور التمثال

وكأني صحفي و هو المصور اللي معيناه الجريدة ليا..لا و كمان الموبيل بتاعه

وأنا بقله صورلي..هههههههههههه
المهم طلع الموبيل و صور صورة..معجبتنيش

(أصل انا تنك اوووي هههههه)

ميدان مصطفى كامل..تصوير محمد صاحبى

..قلتله هات انت مش عارف تصور و صورت أنا صورة تانية

..بس فعلاً انا خمنت ان التماثيل بيتعملها ترميم و كدة
بس مش عارف مش مصدق ..أصل حكومة البلد دي كما عودتنا

..بتعمل الحق و هي تبغي الباطل
أحياناً يراودني تفكير شيطاني ان التماثيل أتباعت لمستثمر أجنبي

عاوز يحطهم في الفيلا بتعته
ولا الحكومة فجأة كدة شعرت أن التماثيل في الميادين بحاجة الي ترميم و تجميل
مع انها هي نفس الحكومة اللي وقعت مع شركات النظافة الاجنبية عقود

..من أجل مص الشعب الفقير و الغني فيه

دا علي خلفية اعادة رسوم النظافة علي رسوم الكهرباء طب بالذمة

نفسي أعرف ما هو وجه الربط بين أستهلاك الكهربا و حجم القمامة اللي بتخرج من الشقق

..معلش حد يفهمني أصلي
.بعد سنوات التعليم الخاص الأبتدائي ..انتقلت للتعليم المجاني
ولا الحكومة بتحب تبين للسائحين أن مصر بتتغير.. مع ان الشوارع الداخلية

ما ادراك ما هي لكن هنقول أيه؟؟

...(( مفيش فايدة ))...

القضاء و حلم المستقبل

دار القضاء العالى..من تصويرى

بما أني طالب بكلية الحقوق و مهنتي المستقبلية الدفاع عن حقوق البشر

ايأ كان فقير غني أبيض اسود فأنا أتعلم الآن ما هي حقوق اي انسان

و كيف تكفل الدولة و مؤسستها هذه الحقوق بصياغتها القوانين
..لعدم أعتداء فرد علي حقوق فرد أخر..هذا ما أتعلمه
لذلك فأنا اعتبر نفسي بعد أن أتخرج من كلية الحقوق

ضمير من الضمائر التي تحيا لأجل احقاق الحق
و أبطال الباطل..و لأني و كما يعرف المقربين لي أني أحب

لغيري أكثر من ما احبه لنفسي..فعندما يسعد
من حولي بشئ امتلكوه ولم امتلكه انا.. فسعادتهم بهذا الشئ

اعتبرها سعادة لي و كأني انا من امتلك هذا
الشئ فتراهم يقولون لي أن ما امتلكناه هو ملكك انت

ايضا عندما يشعرون بسعادتي بما يمتلكوه

..جايز أكون بعدت عن الموضوع اللي العنوان بيشير ليه

..لكن أطمنكم انا مبعدتش كتير
..يعني أي طالب بكلية الحقوق ممكن يكون كل أمله يكون محامي

..لكن أنا عندي أيمان و يقين ان الواحد لما يكون هدفه كبير

ربنا بيحققله الهدف رقم أتنين ده لو ربنا محققلوش الهدف رقم واحد

فأنا مولع بالسياسة من صغري لذلك عندما علمت ان معظم الوزراء و السياسين

..في العالم ليس بمصر فقط هما من من درسوا الحقوق و أهتموا بحقوق البشر

بل اني كنت أتابع نشرة الأخبار وانا صغير في الوقت الذي كان فيه أهلي

يتابعون النشرة من أجل النشرة الجوية..هههههه

أنا كنت بحب أعرف السياسة رايحة فين و البلاد حصل فيها ايه؟
كان أمنيتي و انا صغير زي اي ولد صغير لما تسأله عايز لما تكبر تكون أيه؟

..يقولك دكتور وحجات من دي أنا كان نفسي أكون طيار حربي مش مدني

يعني طيار تابع للجيش مش لمصر الطيران هههههههه
و كان مثلي الأعلي ..أبو علاء ..اللي مش عارف أبو علاء يتفرج

علي نشرة التاسعة مساء وهيلقي اول خبر عنه.ههههههههه
المهم عندما أنتهيت من الثانوية المفترية كان نظري رااااااااااح

و بقيت لابس نضارة يعني علامة أكس علي الكلية الجوية

و نقطة و أبدا من اول السطر.ههههههههه
طبعا مجموعي المشرف كان يا اما ادخل كلية الحقوق أنتظام

( تعليم مجاني يعني )

يا أما ادخل تجارة أنتساب ( بفلوس) أنا بصراحة

مش بحب التجارة خاااااالص يعني

انا اصلاً مش بحب عملية البيع و الشراء.. لما أكون عايز

.أشتري حاجة ادي حد الفلوس و اقوله اشتريلي كذا هههههههه
..المهم دخلت كلية الحقوق و هدفي زي ماقولت لازم يكون كبير

فهدفي هو أعتلاء منصة القضاء يعني الأول أدخل النيابة و بعدين بمجهودي

لو عرفت يعني) حلمي الكبير أكون قاضي..او سياسي)

.مرموق مش سياسي مأجور

( أكون مع اللي مصلحتي معاه..لا انا مش كدة..العنوان غلط..هههههه)

أول سنة في الكلية كنت مهتم بالمذاكرة شوية مع أني أرتبط عاطفياً

و المفروض أني اهمل الدراسة لا ابسلوتلي ههههههه كنت مهتم بالدراسة

.و كان الأرتباط ده دافع لي الحمدلله ربنا كرمني و نجحت بجيد الحمدلله
دخلت سنة تانية و كنت متفأل شكلي هحقق حلمي.. لكن تأتي الرياح منين؟

(( من شباك الحمام طبعاً هههههه))

..اول ترم في سنة تانية جالي أحباط لا حدود له يعني أمتحنت خمس مواد

.. أضمن اني انجح في مادة واحدة بس ههههههههه ربنا يستر
المهم في الموضوع أني لقيت القضاه في بلدنا العزيزة مصر

حالهم يزداد سوء يوماً عن الأخر و السبب هو
..الأنتحابات المسرحية

( أوبس..قصدي الرئاسية )

نلاقي مثلاُ ممدوح مرعي اللي هو كان رئيس لجنة الأنتخابات

المسرحية( ياااه عمال اغلط..قصدي الرئاسية) بقي دلوقتي وزير العدل

..ولعلمك معظم المصرين لا يعرفون ان وزير العدل اتغير اصلاً
وعندك بقي القضاه اللي سمحوا بالتزوير و اللي قام الاستاذ وائل الأبراشي

بنشر اسمائهم في جريدة صوت الامة التي يتولي رئاسة تحريرها

و واحد من القضاه اللي اتذكر اسمهم في البلاك ليست دي
رفع قضية علي الاستاذ وائل الأبراشي لكن لما لقه نفسه

..هيتفضح و هيبان المستخبي اتنازل عن القضية
أما بقي القضاه المحترمين اللي ادبحوا في مذبحة القضاه الأخيرة

واللي كانت وقفتهم وقفة حق لكن طبعا الدولة مش بيعجبها الحق

كان نفسي أبقي قاضي لكن الأيام القادمة لا تبشر بهذا و هعمل أيه؟

...(( مفيش فايدة ))...

عـيش..بقلم خالد كساب

..يختفي القمر.. وتسطع الشمس..تخرج للشارع..تلفح الشمس وجهك

تحاول صنع تلك المظلة اللا ارادية المكونة من جلد حاجبيك الذي تحاول

مده بقدر الأمكان للأمام..ومن العضلات المحيطة
بأعينك التي تنقبض في محاولة لمواجهة غضب الشمس العارم

لهيبها اللافح..تلاحظ إن الناس

..اللي لسة صاحيين من النوم من حولك

لا يعانون مثلك في مواجهة الشمس

!تتذكر أنك تدفع ثمن تحديك لسلطان النوم الذي رفضته إمبارح بالليل
..ترحل الشمس..و يتسلطن القمر علي قبة الليل السماوية

..تسير علي كوبري قصر النيل..تشعر أنك وحدك الذي تسير عليه

..لا تدرك بالظبط..هل انت أبطا مما ينبغي أم أنك أثقل مما يجب
..تنبعج روحك بداخل نفسك أكثر..وتتدثر بعباءة جسدك أكثر و أكثر

لا تدري بالظبط.. هل أنت رايح.. ولا جاي..

هل هذا الطريق هو الطريق الصحيح لمنزلك ولا لا؟

..تذهب لمنزلك.. فتدرك أنك قد اخترت الطريق الصحيح

تدوس علي الكاسيت.. فينبعث نحيب
(( بوب مارلي )) ..((NO WOMAN NO CRY))

.. بعدها تماما.. تفتح أعينك بشكل مفاجى
..!تنظر للساعة.. لا تعلم بالظبط أنت إمتى؟! أو أنت فين؟
..ولكنك والحمدلله تعلم إنت مين

..تضطر إلى فتح البلكونة لمعرفة إنت الصبح ولا بالليل

..تجد السماء مائلة للزرقة الخفيفة

..مافيش شمس.. مافيش قمر.. إذاً أنت أمام احتمالين
..إما أن تكون الفجر.. أو تكون المغرب

ترمى تساؤلاتك العابثة وراء ظهرك..

..و تذهب إلي السرير و تقرر مواصلة الوجود في حضرة سلطان النوم

لحد ما تصحي تانى.. و تفتح أعينك
..بشكل مفاجئ.. و تفتح البلكونة فتجد شيئاً ما واضحاً

يقولك إحنا أمتى بالظبط.. بالصبح ولا بالليل ؟
..بعد أن تظل مستيقظاً لمدة ثلاثة أيام متواصلة

..سوف يترواح شعورك بين عدة أحاسيس متفاوتة

..و سوف يأخذك إحساسك لمناطق عدة بشكل تدريجي تماما

..بشكل يبدو لك أنه منطقى.. حتي تبدأ فى الشك فى منطقيته

ثم تبدأ في الوصول لما يشبه اليقين فيما يخص مسألة
عدم منطقية ما يحدث حتى تصل في مرحلة شكك

..و يقينك إلى التأكد فى النهاية من أن كل ما يحدث منطقى تماماً

..و إلى أنك كنت مخطئاً فى كل ما مررت به من شك و يقين

..وقتها لن تملك سوى أن تنظر للسماء و تبتسم

علي أساس أن الحياة في حد ذاتها تجربة منطقية فيما يخص
..نظرتك لها من الإطار الخارجى لوجودك

بمعنى أن الحياة منطقية إذا وضعت نفسك وسط باقى
..الناس و نظرت إلي نفسك من بعيد داخل المشهد

و لكنها في ذات الوقت تجربة غير منطقية
خالص في حالة ما إذا نظرت إلي المشهد

من حولك مستبعداً نفسك منه.. بمعنى أن ترى الناس
..أمامك و حولك.. و تسأل نفسك بينك و بين نفسك

((هما بيعملوا أيه؟ و رايحين و جاين منين؟ وليه؟))

..و تستبعد من ذهنك سؤالاً مثل هذا

وإنت واقف وسطيهم ليه؟و رايح فين و

..جاى منين؟ وعايز أيه أصلاً؟و بتتفرج عليهم ليه أساساً
في تلك الحالة سوف تبدو لك الحياة غير منطقية

ولكنك فى كلتا الحالتين سوف تعلم أن الحياة
..سواء بدت لك منطقية أو غير منطقية.. و سواء شككت في أي حاجة

..أو تأكدت و تيقنت من أي شئ.. فى كل الحالات

..أنت لا تمتلك في تلك الحياة سوى أوبشن واحد فقط

..أوبشن واحد فقط لا يحتوى سوى على فرصة واحدة فقط للأنتفاع به

..أوبشن واحد غير قابل للأستبدال أو اللأرجاع.. أوبشن واحد فقط

..أن تعيش.. كل ما تمتلكه في تلك الحياة

..حتى و إن بدت أمامك الحكاية و كأنك تمتلك الكثير

..هو فقط أوبشن أن تعيش لغاية ما تموت.. بس

..هو دا الموضوع كله.. و هى دى الحكاية كلها

لهذا .. عيش
بقلم..خالد كساب

فيلم مطب صناعي..كوميديا متكررة

الأربعاء..قررت أنا و أصحابي نخرج نصيع شوية كدة..ههههههههه
قولنا هنروح فين أكيد سينما هي ملجا الصيع

اللي زينا اللي الأجازة بتيجي عليهم بخسارة
تصدقوا انا بقيت بكره الأجازة.. دا دلوقتي البنات بتخرج ايام الجامعة

وأيام الأجازة كمان و تلقينا أحنا الاولاد قعدين في البيت في الأجازة

مش عارف هي الدنيا بيتقلب حالها ولا أيه؟
..ما علينا أتفقنا ندخل فيلم مطب صناعي بطولة أحمد حلمي و نور

واحد يقولي قصدك فيلم ظرف طارق.. هقوله لا ما فيلم مطب

صناعي فيه الأتنين بردوا.. كلاكيت تاني مرة بلغة السينما

عموماً انا من محبين أحمد حلمي و في ناس من أصحابي

بيقولوا أني اشبه منه كتير.. علي العموم
..دي حاجة كويسة أحمد حلمي مش وحش بردوا.. المهم دخلنا السينما و أبتدا الفيلم

انا كان عندي أعتقاد ان الفيلم مش هيكون مفاجأ لي

و كنت عارف انه هيكون نفس تيمة أحمد حلمي

..اللي زهقنا منها و أنا في ذات نفسي عارف أن احمد حلمي عنده احسن من كدة

( مش عارف هو متعلمش من محمد سعد ( اللمبي
..طبعا انا مش هحكي أحداث الفيلم

( غلاسة بقي أنا مش ادفع فلوس في السينما و اجي أحكلكم الفيلم..هههههه)

..المهم ان الفيلم نفس تيمة افلام أحمد حلمي السابقة

..طالع في دور الشاب الطيب الغلبان الشهم و كل الصفات الحلوة فيه

هو في حد مفهوش عيب يا ناس ههههههههه
و هتلاقي الفيلم في أوله واخد من فيلم زكي شان

و في نصه كدة واخد من فيلم ظرف طارق و في أخره
..واخد من همام في أمستردام..- حد يقولي دا محمد هنيدي الفيلم ده

-أقوله ما هو ده التغير هههههههه
..بس الفيلم في أفهات جديدة و حلوة زي ما أشتهر أحمد حلمي بأفلامه
..أنا مش بقول ان الفيلم وحش لا سمح الله.. الفيلم يموت من الضحك

..لكن انا اللي بيغظني التكرار التكرار يخلي الجمهور يمل من افلام أحمد حلمي

لكن لو غير أحمد حلمي التيمة دي و شاف تيمة تانية
( جديدة هيكون مستقبله احسن و أدينا شايفين محمد سعد ( اللمبي

عمال يكرر في نفسه لغاية ما الناس زهقت منه ..هو اه صحيح الناس بتضحك

..في افلامه لكن الناس هتمل و هتدور علي اللي بيعمل فكرة جديدة

لكن بقي حال السينما في مصر مش هيكون أحسن

من حال أي مجال تاني فيها..هنعمل أيه؟

...((مفيش فايدة))...

ألبوم لطيفة 2007..موسيقى مختلفة

1_ أمنلي بيت.
2_ بنص الجو.
3_ دورت أيام الشتا.
4_ معلومات أكيدة.
5_ معلومات مش أكيدة.
6_ نفد ع بكرة.
7_ شفتوا بعيني.
8_ حياتي.
9_ طفل صغير.
10_ عشقانة.

..أولاً كدة علشان محدش يفتكر أني ناقد موسيقي أو حاجة زي كدة

لا انا هقول رأي في الألبوم كا مستمع بصراحة أول ألبوم كامل

.أفكر في حياتي أني أسمعه للمطربة لطيفة
بصراحة حاسس انه موسيقي مختلفة تمام عن الألحان اللي بنسمعها الأيام دي
طبعاً اللي هيشوف الكلام ده هيقول أني من

سنة 1919 و التراب علي جسمي..ههههه
.لا بجد الألبوم غاية في الروعة أول مرة أسمع موسيقي حلوة أوي كدة
بصراحة عجبني أووي.. كنت أيام الأمتحانات أفتح فولدر لطيفة

و أشغل الألبوم كله و أسيب الكمبيوتر و أروح أذاكر

..علي أنغام الألبوم.. بجد مش بهرج
..موسيقي هادئة في معظم الألبوم.. و نوع مختلف

..كنت قبل ما أدخل الأمتحان أسمع الألبوم علي موبيل محمد صاحبي

هو مكنش طايق لطيفة بس كنت غاصب عليه يخلي الألبوم

علي الموبيل و ميمسحهوش.. كان صحابي يقولولي بتسمع أغاني

قبل الأمتحان طب متراجع أحسن.. أقولهم اللي ذاكر ذاكر ههههههههه
أصل أنا مش مذاكر هعقد نفسي ليه و أراجع لما أنا مش مذاكر أزاي أراجع بس؟ هههههه
لقيت بنت صاحبتي بتقولي بتسمع أيه قلتلها لطيفة.. قلتلي حد يسمع لطيفة؟
..و بصتلي من فوق لتحت و بعدت عني بعد ما كانت ماشية جنبي

( علي أساس أني جربان هههههه)

..و انا في اعتقاد نفسي أقول دول جهلة مش فاهمين حاجة

.معندهمش أذن موسيقية..علي أساس أني الموسيقار محمد عبد الوهاب.. ههههههههه

أنا معاكم أن نص الألبوم مش مفهوم منه

( الكلمات علشان بلغة شامية..( لبناني كدة يعني
لكن أنا بتكلم علي الموسيقي و الألحان و لو فهمت

الكلمات زي ما أنا بجتهد في فهمها..ههههههههه
هتلاقي الألبوم مختلف.. و انا بقول أن لطيفة قدرت تشبه المطربة

العظيمة فيروز لكن معتقدش انها تقدر تاخد مكانها.. لكن بصراحة مش خسارة

فيها الفلوس اللي صرفتها عليها شركة روتانا..بجد الألبوم كويس
( و يستاهل أنك تفضي نفسك..( علي اساس انك رئيس مجلس أدارة وكدة

شوية صغننين و تسمع الألبوم
دا لو لسة مسمعتهوش و لو حد ليه رأي أخر ممكن يقوله و نتناقش

و الأختلاف في التقلية لا يفسد الملوخية..هههههه
مش هقدر أختم بشعارنا و أقول مفيش فايدة.. لأن في أمل اهوه في فن

..محترم بعيداً عن بوس الواو و القرف ده

( مقرفة جداً الاغنية دي ..أبوس الواو.. يع يع يع )

.و أخيراً وليس أخراً في فايدة هههههه

العدد أنتهي نرجوا أن يحوذ على اعجابكم و فى أنتظار تعليقتكم